ما أجمل العيد بروح الطفولة ونظرة الصغار .
العيد فرصة لنعيش ببراءة اﻵطفال وحب الاطفال وصدق اﻷطفال.
العيد أتى لنتلمس جمال الخلق في دواخلنا ونفتح طرائق التجديد في حياتنا فنستشعر
جمال اللحظات وروعة التغيير في اسلوب حياتنا .
فكيف كنا لك أيها العيد البريء ؟؟
الأربعاء، 2 ديسمبر 2009
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق